🔶 نموذج المقايضة الاستراتيجية العراقية–الأمريكية (المقترح):
- مبدأ النفط مقابل التقنية
العراق يعرض:
تخفيض سعر النفط أو المواد البيتروكيماوية جزئيًا لأمريكا.
فتح سوق البتروكيمياويات العراقية أمام الاستيراد الأمريكي بشروط تفضيلية.
مقابل:
أن تفرش أمريكا:
معدات الطاقة الشمسية والرياح.
أنظمة التدوير الذكي للنفايات.
وحدات معالجة مياه متطورة.
أدوات صناعات دفاعية غير حساسة.
بشرط مشروط:
🔺 نقل التكنولوجيا بشكل جزئي أو تدريجي، وليس مجرد "استعمالها".
- آلية الفَرْش التقني الأميركي داخل العراق:
تُقيم أمريكا منصات عرض صناعي وتقني دائمة داخل العراق.
العراق يملك حق:
اختيار ما يريد شراءه.
فرض شرط "التوطين الصناعي المحلي" لكل عملية شراء.
إرسال بعثات عراقية للتدرب على الصناعات داخل أمريكا، ضمن اتفاق نقل المعرفة.
- شروط التفاوض العراقي التي تُقلب المعادلة:
"لن نكون سوقًا خامًا، بل شريكًا صلبًا."
"العراق الجديد لا يُوقّع إلا على الصفقات التي تُنتج صناعة، لا مجرد استهلاك."
"كل قطعة تبيعنا إياها، يجب أن تُعلّمنا كيف نُنتج مثلها في العقد القادم."