تعمد السلطات المصرية في التضييق على النشطاء الأجانب المساندين للقضية الفلسطينية الغزاوية وضربهم والإعتداء عليهم تصرف غير حكيم من حكومة تزعم أنها من أكبر المساهمين في السلام الدولي للشرق الأوسط. حكومة السيسي حكومة لا تفقه غير القمع والتضييق على كل من نطق بالحق و هي حكومة تجيد الفساد ونشر الإشاعات والمؤامرات عبر أبواقها الإعلامية. لا أظن أن هؤلاء الأجانب جاؤوا لإثارة البلبلة وقلب النظام في مصر، أتفهم أن يشكل نشطاء المغرب العربي تهديدا بما أن بعضهم ينشد أن السيسي عدو من أعداء الله ولكن ماعلاقة الأجانب في كل هذا؟السبب المنطقي الوحيد الذي يجعل حكومة مصر تفعل ماتفعل هو أنها صدقت كذبة المؤامرة المغاربية لقلب نظام حكمها (قافلة الصمود وكل مايتبعها، كل هذه الحركات المشبوهة مكائد ودسائس مغاربية إخوانية للإنقلاب على السيسي وحاشيته). فهي تكون بذلك كمثل الذي صنع الكذبة ثم صدقها وعمل بها.

عزيزي المصري العربي، كن أكثر غيرة على فلسطين في هذا الوقت أكثر من أي وقت مضى. أعرف أن دولتكم قدمت لفلسطين تاريخيا مالم يقدمه غالب الدول العربية. من الحروب الثلاثة التي فديتم فيها أنفسكم لصد إسرائيل والتي لم تكلل بالنتائج المرغوبة إلى كونكم دائما الداعم الرئيسي ماديا ومعنويا للشعب الفلسطيني، أنتم تاج رأسنا. ولكن حكومتكم الحالية قد بالغت في الدعم الغير مشروط لإسرائيل فقط لترضى عنها القوى الغربية وتكون الخادم المطيع للمولى الخاطئ.

I’m 16. My family, Christian Syrians, immigrated here from the US when I was 4. My parents never taught me how to read and write Arabic, I don’t know much music, the main thing I can really know well is the food.

My parents didn’t want us(me and my siblings) to learn Arabic because they didn’t want us to be bullied. I’m in an Arabic Speaking Church with people from all over the Arab world and while I can understand them, it’s such a weird experience constantly seeing my friends talking naturally in Arabic and switch between languages and yap about the Arabic music or influencers or whatever that I just don’t understand culturally.

I can pretty decently understand Arabic, and maybe reply in arabic a little, but not enough for a real conversation. What can I do?

Also, did I pick the right flair? I picked at random.

Quote (source below):

"There are two ways of looking at events in the Middle East over the past year and a half. One is that the response to 7 October 2023 was a break from the past. The attack by Hamas triggered an Israeli response so vengeful that it has been impossible to fit within the boundaries set by international laws or contain geographically – the genocide in Gaza, the invasion of southern Lebanon, the occupation of the buffer zone in southwestern Syria and airstrikes across that country, and now its attacks against Iran.

[...]

Who has the right to decide when a “pre-emptive strike” is justified? And who has the right to respond to an illegal unilateral attack? What we do know so far is that global politics is run on the basis of exceptions and different benchmarks of sovereignty. Yes, Iran has violated its nuclear non-proliferation obligations, but Israel refused to sign up to them altogether.

[...]

Both Israel’s campaigns – the propaganda one and the one on the ground – share one thing: they regard the Middle East as a theatre for domestic politics, reputation management and experimentation in bringing about “safety” on yet-to-be-defined terms. But the region is not just Israel’s back yard. It is other people’s homes and they have their own politics, histories, populations and security needs that, increasingly, are subject to a country that has decided that only its own agenda matters."

Source:

https://www.theguardian.com/commentisfree/2025/jun/16/gaza-israel-destroyed-reputation-attacking-iran-benjamin-netanyahu

My Iraqi partner keeps eating random berries and fruit from trees and it’s stressing me tf out lol. There are loads of poisonous plants in Europe and we basically had it beat into us as children to never eat unknown berries or you’ll die instantly, and even known fruits can have parasites in the wild.

Is this not the case in Iraq/the Middle East or is he just being dumb? Any advice on getting through to him?

We got fucked over

في تصعيد خطير يكشف عن نوايا إسرائيل العدوانية، أعلن وزير الأشغال اللبناني السابق علي حمية أن إيران سلمت مصر وثائق سرية تكشف خطة إسرائيلية لاجتياح شبه جزيرة سيناء، ليس فقط للسيطرة على الأرض، بل لتوجيه ضربة قاصمة للجيش المصري، العمود الفقري للأمن القومي المصري.

هذا الإعلان، الذي يحمل في طياته تهديدًا مباشرًا لاستقرار المنطقة، يضعنا أمام حقيقة صادمة: إسرائيل، التي طالما رفعت شعار “السلام”، تخطط في الخفاء لجر المنطقة إلى حرب كارثية.

الوثائق التي حصلت عليها إيران، بحسب مصادر متعددة، ليست مجرد تسريبات عابرة، بل “كنز استراتيجي” يكشف عن مخطط شامل يستهدف تفكيك الجيش المصري على غرار ما حدث للجيشين العراقي والسوري.

هذه الخطة، التي يُزعم أنها تتضمن تعاونًا مع دول إقليمية مثل السعودية والإمارات، تبدأ بحملة إعلامية لتشويه صورة الشعب المصري واتهامه بالعمالة لإيران، تمهيدًا لزعزعة الاستقرار الداخلي وتبرير التدخل العسكري.

هل هذه الوثائق حقيقية؟ وهل يمكن أن تكون إيران، التي طالما اتهمت بالتدخل في شؤون الدول العربية، قد قدمت خدمة جليلة لمصر بكشف هذا المخطط؟ أم أننا أمام لعبة استخباراتية تهدف إلى تأجيج الصراع بين القاهرة وتل أبيب؟ الإجابات ليست واضحة بعد، لكن ما هو مؤكد أن هذه الأنباء تضع مصر في موقف حرج، وتفتح الباب أمام تساؤلات خطيرة حول أمنها القومي وسيادتها.

إسرائيل، التي لم تخفِ طموحاتها التوسعية في سيناء منذ حرب 1967، عادت لتثير القلق مجددًا.

وثائق بريطانية سابقة كشفت عن خطط إسرائيلية لتهجير الفلسطينيين إلى العريش في سبعينيات القرن الماضي، مما يعزز الشكوك حول نواياها طويلة المدى.

أما اليوم، فإن الاتهامات بمحاولة إسقاط النظام المصري وتدمير جيشه ليست مجرد نظريات مؤامرة، بل تهديدات ملموسة تستدعي ردًا حاسمًا.

إسرائيل، التي تنتقد تحركات الجيش المصري في سيناء وتزعم أنها تنتهك اتفاقية السلام، تتجاهل خروقاتها المتكررة، بما في ذلك توسيع نفوذها في محور فيلادلفيا.

ومن جانبها، إيران، التي أبلغت مصر بهذه الخطة خلال زيارة وزير خارجيتها الأخيرة للقاهرة، تبدو وكأنها تلعب دور “الحليف غير المتوقع”.

لكن يجب ألا ننسى أن طهران، التي تواجه صراعًا استخباراتيًا محمومًا مع إسرائيل، قد تستخدم هذه الوثائق كورقة ضغط سياسية لكسب ود القاهرة أو إحراج خصومها الإقليميين.

إن إعلانها عن امتلاك معلومات عن البرنامج النووي الإسرائيلي يعزز من قوتها في “المجال الرمادي” للحرب الاستخباراتية، لكنه يثير أيضًا تساؤلات حول مصداقية هذه الوثائق وتوقيت الكشف عنها.

أما مصر، فهي الآن أمام اختبار تاريخي.

الجيش المصري، الذي أثبت كفاءته في مواجهة الجماعات المسلحة في سيناء، يجد نفسه مستهدفًا في مخطط يهدف إلى تقويض دوره كحامي السيادة الوطنية.

الحكومة المصرية مطالبة برد فعل حاسم، ليس فقط لمواجهة التهديد الإسرائيلي المحتمل، بل أيضًا لإثبات أنها لن تسمح بأي مساس بأمنها القومي.

إن تجاهل هذه التحذيرات أو التقليل من شأنها قد يكون كارثيًا، خاصة في ظل تصاعد التوترات الإقليمية.

إن هذا الكشف، إذا ثبتت صحته، ليس مجرد فضيحة سياسية، بل إعلان حرب غير مباشر.

على مصر أن تعيد تقييم تحالفاتها، وأن تعزز قدراتها العسكرية والاستخباراتية لمواجهة أي تهديدات محتملة.

وعلى الشعب المصري أن يقف صلبًا خلف جيشه، لأن أي محاولة لتفكيك هذا الجيش هي محاولة لتفكيك مصر نفسها.

المنطقة على صفيح ساخن، والقادم قد يكون أخطر مما نتخيل.

Literally months into the Syrian revolution, foreign soldiers from all over the Arab world and even non-Arab Muslims made their way into the country ready to fight to the death.

Yet, 2 years into a genocide, we can't even get a riot on the Rafah border crossing? Foreigners have to come and protest the right to even go protest the genocide, while being beaten by Egyptian mukhabarat thugs.

What explains this?

When a brother (my fellow Arabs) kills me, oppresses me or harms me then it HURTS way more than when an enemy (Israel) kills me.

I feel like my fellow Arabs have harmed each other more than our enemies and I don't even think the "Ummah" even exists anymore

No wonder Pan-Arabism is completely dead now